ثَنَا أَحْمد بن مُحَمَّد بن سعيد، ثَنَا مُحَمَّد بن دَاوُد بن سُلَيْمَان الرَّازِيّ، ثَنَا إِدْرِيس بن إِبْرَاهِيم الْمكتب الرَّازِيّ، ثَنَا سَلمَة بن بشر، عَن نصر بن بَاب، عَن الْقَاسِم وَهُوَ ابْن عبد الرَّحْمَن الْأنْصَارِيّ، عَن الزُّهْرِيّ، عَن سَالم، عَن ابْن عمر.
عَن عَليّ بن أبي طَالب - عَلَيْهِ السَّلَام - عَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم عَن الرّوح الْأمين جِبْرِيل، عَن الله عز وَجل قَالَ:" يَا مُحَمَّد أَكثر من صنايع الْمَعْرُوف فَإِنَّهَا تَقِيّ مصَارِع السوء، وَمَا عمل بعد الْفَرَائِض أحب إِلَى الله عز وَجل - من إِدْخَال السرُور على الْمُؤمن ".