صلى الله عَلَيْهِ وَسلم هَاجر ابراهيم بسارة دخل بهَا قَرْيَة فِيهَا ملك من الْمُلُوك اَوْ جَبَّار من الْجَبَابِرَة فَأرْسل اليه ان ارسل الى بهَا فَأرْسل بهَا فَقَامَ اليها فَقَامَتْ تتوضا وَتصلي فَقَالَت اللَّهُمَّ ان كنت آمَنت بك وبرسولك فَلَا تسلط عَليّ الْكَافِر فغط حَتَّى ركض بِرجلِهِ
وَمن الْمَعْلُوم ان الَّذين كَانُوا يكْرهُونَ الاماء لم يكن بوعيد الْقَتْل بل بِالضَّرْبِ وَنَحْوه فَإِذا اكرهت الْمَرْأَة اَوْ الصَّبِي على الْفُجُور بِهِ بِمثل ذَلِك {فَإِن الله من بعد إكراههن غَفُور رَحِيم} سُورَة النُّور ٣٣ وَلِهَذَا قيل فِي الْمُطلقَة ثَلَاثًا اذا كتم الزَّوْج طَلاقهَا وَلم يكن