٦ - (وَأصحُّ مَا رَأتِ العُيونُ رَواجِحاً ... وَلَهنَّ أمرضُ مَا رأيتُ عُيونا)
٧ - (وَكَأنَّما تِلكَ الوُجوهُ أهِلَّهٌ ... أقْمرنَ بَين العَشرِ والعِشرينا)
٨ - (وَكَأنَّهنَّ إِذا نَهضنَ لِحاجةٍ ... يَنهضنَ بالعَقِداتِ مِن يَبرينا)
(٧٠٩) وَقَالَ امْرُؤ الْقَيْس فِي مثل ذَلِك // (من الطَّوِيل) // ١
(مُهَفهفَةٌ بَيضُاء غَير مُفاضةٍ ... تَرائِبهُا مَصْقٌ ولَةٌ كالسَّجنْجَلِ)
٢ - (كَبِكْرِ مُقاناةِ البَياض بِصُفْرَةٍ ... غَذاها نَمِيرُ الماءِ غَيْرُ الْمُحَلَّلِ)
٣ - (تَصُدُّ وَتُبْدِي عَنْ أسِيلٍ وتَتَّقي ... بِناظِرةٍ مِن وَحشِ وَجرةَ مُطفِلِ)
٤ - (وجيد كجيد الرئم لَيْسَ بفاحش ... إِذا هِيَ نصته وَلَا بمعطل)
٥ - (وَفَرعٍ يُغَشِّي الْمَتنَ أسوَد فاحِمٍ ... أثِيثٍ كَقنوِ النَّخلةِ الْمُتَعثكِلِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute