(لَهُ رِيقةٌ طَلٍّ ولكنَّ وَقْعهغا ... بآثارِهِ فِي الشِّرْقِ وَالغَربِ وابِلُ)
(فَصِيحُ إِذا اسْتَنْطَقتَهُ وَهوَ راكبٌ ... وَأَعجَمُ إنْ خَاطَبْتَهُ وَهوَ رَاجِلُ)
(إِذا مَا امتطى الخمسَ اللِّطافَ وأَغرغتْ ... عَليهِ شِعابُ الفِكْر وَهيَ حوافِلُ)
(أَطَاعَتُهُ أَطْرَافُ القَنا وَتَقوِّضَتْ ... لِنَجْواهُ تَقْيضَ الْخِيامِ الجحافِلُ)
(إذَا اسْتَغْزَر الذَّهْنَ الذَّكيَّ وَأَقْبَلتْ ... أَعالِيهِ فِي القِرطاسِ وَهيَ أَسافِلُ)
(وَقَدْ رَفَدتهُ الْخِنًصَرانِ وَسَدَّدَتْ ... ثَلاُثَ نَوَاحِيهِ الثَّلاثُ الأَنامِلُ)
١٥ -.
(رَأيتَ جَليلاً شَأنثه وَهو مُرهَفٌ ... ضَنّى وسَميناً خَطبُهُ وَهوَ نَاحِلُ)
(٧٨٧)
وَأَنْشَدَ الصًّولي لِطَلْحَةَ بنِ عُبَيْدِ الله // (من الْكَامِل) //
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute