١ -.
(كَأنَّها حِينَ رَاحَتْ فِي مَجَاسِدٍ هَا ... فارْتَجَّ أَسْفَلُها وَاهْتَزَّ أَعْلاها)
٢ -.
(حَوْرَاءُ جَاءَتْ مِنَ الفِرْدَوْسِ مُقْبِلَة ... كَالشَّمْسِ طَلْعَتْهَا وَالمْسِكِ رَيَّاهَا)
٣ -.
(رَاحَتْ وَلأَمْ تُعْطِهِ بُرْءاَ لِعلَّتٍِ هِ ... مِنْهَا وَلَوْ سَأَلَتْهُ النَّفْسَ أَعْطَاهَا)
٤ -.
(مِنَ اللَّوَاتِي اكْتَسَتْ بُرْداً وَشَقَّ لَهَا ... مِنْ حُسْنِهِ الْحُسُنُ سِرْبالاً فَرَدَّاهَا)
٥ -.
(تَغُمُّهُ نَفْسُهُ مِنْ طُولِ صَبوتِهِ ... حَتَّى لِوِ اجْتَمَعَت فِي الكَفَّ أَلْقَاهَا)
٦ -.
(مَا شَهَِدَ القَوْمَ إِلَاّ ظَلَّ يَذْكُرُهَا ... وَلَا خَلَا سَاعَةً إِلَاّ تَمَنَّاهَا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute