٥ - (ذَرينِي وحُطِّي في هَوَاى فإِنَّنِي ... علي الحَسَبِ الزَّاكِي الرَّفِيعِ شَفِيقُ)
٦ - (وإِنِّي كريمٌ ذُو عِيالٍ تهِمُّنِي ... نَوَائِبُ يَغْشَى رُزْؤُها وحُقُوقُ)
٧ - (ومُسْتنْبِحٍ بعدَ الهُدُوءِ دَعْوَتُهُ ... وقد حانَ من نَجْم الشِّتاءِ خُفُوقُ)
٨ - (يُعالِجُ عِرْنيناً منَ اللَّيلِ بارداً ... تَلُفُّ رِياحٌ ثَوْبَهُ وبُرُوقُ)
٩ - (تَأَلَّقُ في عَيْنٍ منَ المُزْنِ وادِقٍ ... لهُ هَيْدَبٌ دَانِي السَّحَابِ دَفُوقُ)
١٠ - (أَضَفْتُ فلم أُفْحِشْ عليهِ ولم أَقُلْ ... لأَِحْرِمَهُ إِنَّ المكانَ مَضِيقُ)
١١ - (فَقلْتُ له أهلا وسهلا ومَرحباً ... فهذا صَبُوحٌ راهِنٌ وصَدِيقُ)
١٢ - (وقُمتُ إِلى البَرْكِ الهَواجِدِ فاتَّقَتْ ... مَقاحِيدُ كُومٌ كالمَجَادِلِ رُوقُ)
١٣ - (بأَدْماءَ مِرْباعِ النِّتاجِ كأَنَّها ... إِذَا عَرَضَتْ دُونَ العِشارِ فَنِيقِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute