١٠ - (رَعَاهُنَّ بالقُفِّ حَتَّى ذوت ... بقول التاهي وهَرَّ السَّمُوما)
١١ - (فَظَلَّتْ صوَادِىَ خُزْر العُيُونِ ... إِلى الشَّمْسِ مِنْ رهْبةٍ أَنْ تَغِيمَا)
١٢ - (فلمَّا تبَيَّنَ أَنَّ النَّهارَ ... تَوَلَّى وآنسَ وَحْفاً بَهِيماً)
١٣ - (رَمَى اللَّيلَ مُستعَرِضاً جَوْزَهُ ... بِهِنَّ مِزَرًّا مِشَلاًّ عَذُومَا)
١٤ - (فَأَوْرَدَها مَعَ ضَوْءِ الصَّباحِ ... شَرَائِعِ تَطْحَرُ عَنْها الجَمِيمَا)
١٥ - (طَوَامِيَ خُضْراً كلَوْنِ السَّماءِ ... يَزِينُ الدَّرَارِيُّ فيها النُّجُومَا)
١٦ - (وبِالماءِ قيس أبو عَامِرِ ... يُؤَمِّلُهَا ساعَةً أَنْ تَصُومَا)
١٧ - (وبِالكَفِّ زَورَاءُ حرْمِيَّةٌ ... مِنَ القُضْبِ تُعْقِبُ عَزْفاً نَئِيمَا)
١٨ - (وأَعْجَفُ حَشْرٌ ترى بالرصاف ... ممَّا يُخَالِطُ منها عَصِيمَا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute