٤٨ - (كالتُّوأَمِيَّةِ إِنْ باشَرْتَها ... قَرَّتِ العَيْنُ وطابَ المُضْطَجَعْ)
٤٩ - (بَكَرَتْ مُزْمِعةً نِيَّتُها ... وحَدَا الْحَادِي بِها ثُمَّ انْدَفَعْ)
٥٠ - (وكَرِيمٌ عندَها مُكْتبَلٌ ... غَلِقٌ إِثْرَ القَطِين المُتَّبَعْ)
٥١ - (فكأَنِّي إِذْ جَرَى الالُ ضُحيٍ ... فَوقَ ذَيَّالٍ بِخَدَّيْهِ سُفَعْ)
٥٢ - (كُفَّ خَدَّاهُ علي دِيباجَةِ ... وعلَى المَتْنينِ لَوْنٌ قد سَطَعْ)
٥٣ - (يَبْسُطُ المَشْيَ إِذَا هَيَّجْتَهُ ... مِثلَ ما يَبْسُطُ في الخَطْوِ الذَّرعْ)
٥٤ - (رَاعَهُ من طيئ ذُو أَسْهُمٍ ... وضِرَاءٌ كُنَّ يُبْلِينَ الشِّرَعْ)
٥٥ - (فَرَآهُنَّ ولمَّا يَسْتَبِنْ ... وكِلَابُ الصَّيْدِ فيهنَّ جَشَعْ)
٥٦ - (ثُمَّ وَلَّى وجَنَابَانِ لَهُ ... من غُبَارٍ أَكْدَرِيٍّ واتَّدَعْ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute