١ - (لأِبْنَة حِطَّانَ بِنْ عَوْفٍ مَنَازِلٌ ... كما رَقَّشَ العُنْوَانَ في الرَّقِّ كاتِبُ)
٢ - (ظَلَلْتُ بها أُعْرَى وأُشْعِرُ سُخْنَةً ... كما اعتادَ محموماً بِخَيْبَرَ صالِبُ)
٣ - (تَظلُّ بها رُبْدُ النَّعَامِ كأَنَّها ... إِماءٌ تُزجَّى بالعَشِيِّ حَوَاطِبُ)
٤ - (خَلِيلَايَ هَوْجاءُ النَّجَاءِ شِمِلَّةٌ ... وذُو شُطَبٍ لا يَجْتَويهِ المُصَاحِبُ)
٥ - (وقد عِشْتُ دَهْراً والغُوَاةُ صَحَابَتِي ... أُولئكَ خُلْصَانِي الَّذِين أُصاحِبُ)
٦ - (رَفيقاً لِمَنْ أَعْيَا وقُلِّدَ حَبْلُهُ ... وحاذَرَ جَرَّاهُ الصَّدِيقُ الأَقارِبُ)
٧ - (فأَدَّيْتُ عَنِّي ما اسْتَعَرْتُ من الصِّبَي ... ولِلمالِ عندِي اليومَ رَاعٍ وكاسِبُ)
٨ - (لِكلِّ أُناسٍ من مَعَدٍّ عِمارَةٌ ... عَرُوضُ إِليها يَلْجَؤُونَ وجانِبُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute