٦ - (كَلَّفْتُها فَرَأَتْ حقًّا تَكَلُّفَهُ ... وَدِيقَةٍ كأَجِيجِ النَّارِ صَيْخُودَا)
٧ - (في مَهْمهٍ قُذَفٍ يُخْشَى الهلَاكُ بهِ ... أَصْدَاؤُهُ ما تَنِي بالليلِ تَغْرِيدَا)
٨ - (لمّا تَشَكَّتْ إِليَّ الأَيْنَ قُلتُ لها ... لا تَسْتَرِيحِينَ مالم أَلْقَ مَسْعُودَا)
٩ - (ما لم أُلاقِ امْرَأً جَزْلاً مَواهِبُهُ ... سَهْلَ الفناء رخيب الباعِ محمُودَا)
١٠ - (وقد سَمِعْتُ بقومٍ يُحْمَدُونَ فلمْ ... أَسمعْ بمثلِكَ لَا حِلْماً ولا جُودَا)
١١ - (ولا عَفَافاً ولا صَبْراً لِنائِبةٍ ... وما أنبي عنكَ الباطِلَ السِّيدَا)
١٢ - (لا حِلْمُكَ الْحِلْمُ مَوْجُودٌ عليهِ وَلا ... يُلْفَى عَطَاؤُكَ في الأَقوام مَنْكُودَا)
١٣ - (وقد سَبَقْتَ بِغاياتِ الجِيادِ وقد ... أَشْبَهْتَ آباءَكَ الصِّيدَ الصَّنادِيدَا)
١٤ - (هذا ثَنَائي بما أَوْلَيْتَ من حسن ... لا زلت عَوْضُ قَرِيرِ العَيْنِ محسودا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute