٨ - (ماذَا أُؤَمِّلُ بَعْدَ آلٍ مُحرِّقٍ ... تَركُوا منَازِلَهُمْ وبعدَ إِيَادِ)
٩ - (هل الخَوَرْنَقِ والسَّدِيرِ وبارِقٍ ... والقَصْرِ ذِي الشُّرَفَاتِ من سِنْدَادِ)
١٠ - (أَرضاً تَخَيَّرَها لِدَارِ أَبيهُمِ ... كَعْبُ بنُ مَامَةَ وابنُ أُمِّ دُؤَادِ)
١١ - (جَرَتِ الرِّياحُ على مكانِ دِيارِهِمُ ... فكأَنَّما كانوا عَلَى مِيعَادِ)
١٢ - (ولقد غَنُوا فيها بِأَنْعَمِ عِيشَةٍ ... في ظِلِّ مُلْكٍ ثابتِ الأَوتادِ)
١٣ - (نزَلُوا بِأَنْقُرَةٍ يَسِيلُ عليهمُ ... ماءُ الفُرَاتِ يَجيءُ مِنْ أَطْوَادِ)
١٤ - (أَينَ الذينَ بَنَوْا فطالَ بِنَاؤُهمْ ... وتَمتَّعُوا بالأَهلِ والأَولادِ)
١٥ - (فإِذَا النَّعيمُ وكلُّ ما يُلْهَى به ... يوماً يَصيرُ إِلى بِلىً ونَفَادِ)
١٦ - (في آلِ غَرْفٍ لو بَغَيْتِ لِيَ الأُسَى ... لَوَجَدْتِ فِيهم إِسْوَةَ العُدَّادِ)
١٧ - (ما بَعْدَ زَيْدٍ في فَتَاةٍ فُرِّقُوا ... قتْلاً ونَفْياً بعدَ حُسْنِ تآدِي)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute