١ - (يا صاحِبَّي تَلَوَّمَا لَا تَعْجَلَا ... إِنَّ الرَّحِيلَ رَهِينُ أَنْ لَا تَعْذُلَا)
٢ - (فَلَعَلَّ بُطْأَكُما يُفَرِّطُ سَيِّئاً ... أَوْ يَسْبِقُ الإِسْرَاعُ سَيْباً مُقْبِلا)
٣ - (يَا رَاكِباً إما عرضت فبلغن ... أَنَسَ بْنَ سَعْدٍ إِنْ لَقِيتَ وحَرْمَلَا)
٤ - (لِلهِ دَرُّكُمَا ودَرُّ أَبِيكُما ... إِنْ أَفْلَتَ الغُفَلِيُّ حتَّى يُقْتَلَا)
٥ - (منْ مُبْلِغُ الأَقْوَامِ أَنَّ مُرَقِّشاً ... أَمْسَى على الأَصْحَابِ عِبْئاً مُثْقِلاً)
٦ - (ذَهَبَ السِّبَاعُ بِأَنْفِهِ فَتَرَكْنَهُ ... أَعْثَى عَلَيْهِ بِالجِبالِ وجَيْئَلَا)
٧ - (وكَأَنَّما تَرِدُ السِّبَاعُ بِشِلْوِه ... إِذْ غَابَ جَمْعُ بَني ضُبَيْعَةَ مَنْهلاً)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute