٣ - (أَمِنْ بِنْتِ عَجْلَانَ الخَيالُ المُطَرَّحُ ... أَلَمَّ ورَحْلي سَاقِطٌ مُتَزَحْزَحُ)
٤ - (فلمَّا انْتَبَهْتُ بالخَيالِ ورَاعني ... إِذَا هُوَ رَحْلي والبِلَادُ تَوَضَّحُ)
٥ - (ولكِنَّهُ زَوْرٌ يُيَقِّظُ نائما ... ويحدث أشجانابقلبك تَجْرَحُ)
٦ - (بِكُلِّ مَبِيتٍ يَعْتَرِينا ومَنْزِلٍ ... فلوْ أَنَّها إِذْ تُدْلِجُ اللَّيْلَ تُصْبِحُ)
٧ - (فوَلَّتْ وقد بَثَّتْ تباريحَ ما تَرَى ... ووجْدِي بها إِذْ تَحْدُرُ الدَّمْعَ أَبْرَحُ)
٨ - (وما قَهْوَةٌ صَهبْاءُ كالمِسْكِ رِيحُها ... تُعَلَّي علي النَّاجُودِ طَوْراً وتُقْدَحُ)
٩ - (ثَوَتْ في سِباءِ الدَّنِّ عِشْرِين حِجَّةً ... يُطانُ عليها قَرْمَدٌ وتُرَوَّحُ)
١٠ - (سَباها رِجالٌ من يَهُودَ تَباعَدُوا ... لِجِيلَانَ يُدْنيها من السُّوقِ مُرْبِحُ)
١١ - (بِأَطْيَبَ مِنْ فيها إِذَا جئت طارفا ... منَ اللَّيْلِ بَلْ فُوها أَلَذُّ وأَنْصَحُ)
١٢ - (غَدَوْنا بِصَافٍ كالعَسِيبِ مُجَلَّلٍ ... طويناهُ حِيناً فهو شِزْبٌ مُلَوَّحُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute