١ - (أَفَاطِمَ قَبْلَ بَيْنِكِ مَتِّعِينِي ... ومَنْعُكِ ما سَأَلْتُ كأَنْ تَبينِي)
٢ - (فَلَا تَعِدِي مَوَاعِدَ كاذِباتٍ ... تَمُرُّ بِها رِياحُ الصَّيْفِ دُونِي)
٣ - (فَإِنِّي لو تُخالِفُنِي شِمالِي ... خِلَافَكِ ما وَصَلْتُ بِها يَمِينِي)
٤ - (إِذاً لَقَطَعْتُها ولَقُلْتُ بِيني ... كذلِكَ أَجْتَوِى مَنْ يَجْتَوِينِي)
٥ - (لِمَنْ ظُعُنٌ تُطالِعُ مِنْ ضُبَيْبٍ ... فما خَرَجَتْ من الوادِي لِحِينِ)
٦ - (مرَرْنَ على شَرَافَ فَذَاتِ رَجْلٍ ... ونَكَّبْنَ الذَّرَانِحَ باليَمِينِ)
٧ - (وهُن كَذَاكَ حِينَ قَطَعْنَ فَلْجاً ... كأَنَّ حُمُولَهُن علي سَفِينِ)
٨ - (يُشَبَّهْنَ السَّفِينَ وهُنَّ بُخْتٌ ... عُرَاضَاتُ الأَباهِرِ والشُّؤُونِ)
٩ - (وهُنَّ علي الرَّجائِزِ وَاكِنَاتٌ ... قَوَاتِلُ كلِّ أَشْجَعَ مُسْتَكينِ)
١٠ - (كَغِزْلَانٍ خَذَلْنَ بِذَاتِ ضَالٍ ... تَنُوشُ الدَّانِياتِ من الغُصُون)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute