٧ - (وقدْ عَلِمَ الأَقوامُ أَنَّ أُرُومَتِي ... يَفَاعٌ إِذا عُدَّ الرَّوَابي المَوَاجِدُ)
٨ - (وقِرْنٍ تَرَكْتُ الطَّيْرَ تَحْجُلُ حَوْلَهُ ... عليهِ نَجيعٌ من دَمِ الجَوْفِ جاسِدُ)
٩ - (حَشَاهُ السِّنَانُ ثمَّ خَرَّ لأَِنْفِه ... كَما قَطَّرَ الكَعْبَ المؤَرِّبَ نَاهِدُ)
١٠ - (وطارِقِ لَيْلٍ كُنْتُ حمَّ مَبِيتِهِ ... إِذا قَلَّ في الحَيِّ الجَميعِ الرَّوَافِدُ)
١١ - (وقُلتُ لهُ أَهْلاً وَسهْلاً ومرْحَباً ... وأَكْرَمْتُهُ حتى غَدَا وهْوَ حامدُ)
١٢ - (وما أَنا بِالسَّاعِي ليُحْرِزَ نفسَهُ ... ولكنَّنِي عن عَوْرَةِ الحَيِّ ذائِدُ)
١٣ - (وإِنْ يَكُ مَجْدٌ في تَميمٍ فإِنهُ ... نَمَانِي اليَفَاعُ نَهْشَلٌ وعُطارِدُ)
١٤ - (وما جَمَعا من آلِ سَعْدٍ ومالِكٍ ... وبَعضُ زِنادِ القوْمِ غَلْثٌ وكاسِدُ)
١٥ - (ومَن يَتَبَلَّغْ بالحَديثِ فإِنهُ ... علي كلِّ قَوْلٍ قِيلَ راعٍ وشَاهدُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute