٣٢ - (وأَدْنَى عامرٍ حَيًّا إِلَيْنَا ... عُقَيْلٌ بالمَرَانَةِ والوِبارُ)
٣٣ - (أَبَى لِبَنِي خُزَيْمَةَ أَنَّ فيهمْ ... قَدِيمُ المَجْدِ والحَسَبُ النُّضَار)
٣٤ - (هُمُ فَضَلُوا بِخَلَاّتٍ كِرَامٍٍ ... مَعَدًّا حيثُما حَلُّوا وسَارُوا)
٣٥ - (فمنهم الوفاءُ إِذَا عَقَدْنَا ... وأَيْسَارٌ إِذَا حُبّ القُتَارُ)
٣٦ - (وبُدِّلَتِ الأَباطِحُ من نُمَيْرٍ ... سَنابِكَ يستشار بِها الغُبارُ)
٣٧ - (ولَيْسَ الحي حي بني كِلَابٍ ... بمُنجيهمْ وإِنْ هَرَبُوا الفِرَارُ)
٣٨ - (وقَدْ ضَمَزَتْ بِجِرَّتِها سُلَيْمٌ ... مَخَافَتَنَا كَما ضَمَزَ الحِمَارُ)
٣٩ - (وأَمَّا أَشْجَعُ الخُنْثَى فوَلَّتْ ... تُيُوساً بالشَّظِيِّ لهمْ يُعَارُ)
٤٠ - (ولَمْ نَهْلِكْ لِمُرَّةَ إِذْ تَوَلَّوْا ... فَسارُوا سَيْرَ هارِبَةٍ فَغَارُوا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute