١٦ - (سَبَقْتُ بها قَدُامَةَ أَو سُمَيْراً ... ولو دُعِيَا إِلى مِثْلٍ أَجَابَا)
١٧ - (وأَكفِيها مَعاشِرَ قد أَرَتْهُمْ ... منَ الجَرْباءِ فَوْقَهُمُ طِبابَا)
١٨ - (يَهُرُّ مَعاشِرٌ مِنِّي ومنهمْ ... هَرِيرَ النَّابِ حاذَرَتِ العِصَابَا)
١٩ - (سَأَحْمِلُها وتَعْقِلُها غَنيٌّ ... وأُورِثُ مَجْدَها أَبَداً كِلَابَا)
٢٠ - (فإِنْ أَحْمَدْ بها نَفْسِي فإِنِّي ... أَتَيْتُ بها غَدَاتَئِذٍ صَوَابَا)
٢١ - (وكنْتُ إِذا العَظِيمَةُ أَفْظَعَتْهُمْ ... نَهَضتُ ولا أَدِبُّ لها دِبَابَا)
٢٢ - (بحَمدِ اللهِ ثُمّ عَطاءِ قَوْمٍ ... يَفُكُّونُ الغَنائِمَ والرِّقابَا)
٢٣ - (إِذا نز السَّحابُ بِأَرْضِ قَوْمٍ ... رَعْيناه وإِنْ كانُوا غِضابَا)
٢٤ - (بِكلِّ مُقَلِّصٍ عبْلٍ شَوَاهُ ... إِذَا وُضِعَتْ أَعِنَّتُهُنَّ ثابَا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute