١٤ - (قدِ اصْفَرَّ من سَفْعِ الدُّخانِ لِحَاهُمُ ... كما لاح من هُدْبِ المُلَاءِ جِسادُهَا)
١٥ - (لِئامٌ مُبِينٌ لِلْعَشِيرَةِ غِشُّهُمْ ... وقد طالَ من أَكلِ الغِثاثِ افْتِئَادُهَا)
١٦ - (فآبَ إِلى عُجْرُوفةٍ باهِلِيَّةٍ ... يُخَلُّ عليها بالعَشِيِّ بِجادُهَا)
١٧ - (حُذُنَّةُ لمَّا ثابَتِ الخيلُ تَدَّعِي ... بمُرَّةَ لم تُمْنَعْ وفَرَّ رُقادُها)
١٨ - (تَقُولُ له لما رأيت خَمْعَ رِجْلِهِ ... أَهذا رَئيسُ القَوْمِ رَادَ وِسَادُهَا)
١٩ - (رَأَتْ رَجُلاً قد لاحَهُ الغَزْوُ مُعَلِماً ... لهُ أُسْرَةٌ في المَجدِ رَاسٍ عِمَادُهَا)
٢٠ - (فَباتتْ تُعَشِّيهِ الفَصِيدَ وَأَصْبَحَتْ ... يُفَزَّعُ مِنْ هَوْلِ الجَنانِ فُؤَادُهَا)
٢١ - (وإِنِّي على ما خَيَّلَتْ لأََظُنُّها ... سَيَأتِي عُبَيْداً بَدْؤُها وعِيَادُهَا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute