١٠ - (وإٍِذا تَعَاورتِ الحَصَى أَخفافُها ... دَوَّى نَوادِيهِ بظَهْرِ القَاعِ)
١١ - (وكأَنَّ غَارِبهَا رَبَاوَةُ مَخْرِمٍ ... وتَمُدُّ ثِنْيَ جَدِيلِها بِشِرَاعِ)
١٢ - (وإِذا أَطَفْتَ بها أَطفتَ بكَلْكلٍٍ ... نَبِضِ الفَرائِص مُجْفَرِ الأَضلاعِ)
١٣ - (مَرِحَتْ يدَاها لِلنَّجاءِ كأَنَّما ... تَكْرُو بكَفَّيْ لاعبٍ في صَاعِ)
١٤ - (فِعْلَ السَّرِيعةِ بادرتْ جُدَّادَها ... قبلَ المَساءِ تَهُمُّ بالإِسراعِ)
١٥ - (فَلأَُهْدِيَنَّ معَ الرِّياحِ قصيدةً ... مِنِّي مُغَلْغَلَةً إِلى القَعْقَاعِ)
١٦ - (تَرِدُ المياهَ فما تَزالُ غَريبةً ... في القوم بينَ تَمثُّلٍ وسَماعِ)
١٧ - (وإِذا الملوكُ تدافعتْ أَركانُها ... أَفْضَلْتَ فوقَ أَكُفِّهِمْ بِذراع)
١٨ - (وإِذا تَهِيجُ الرِّيحُ مِن صُرَّادِها ... ثَلْجاً يُنِيخُ النِّيبَ بالجَعْجَاعِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute