٥ - (فَلا تَعْدِلي بَيْني وبَيْنَ مُغَمَّرٍ ... سَقَتْكِ رَوَايَا المُزْنِ حينَ تَصُوبُ)
٦ - (سَقَاكَ يَمَانٍ ذُو حَبيٍّ وعارِضٍ ... تَرُوحُ به جُنْحَ العَشِيِّ جَنُوبُ)
٧ - (وما أَنتَ أَمْ ما ذِكْرُها رَبَعِيَّةٍ ... يُخَطُّ لها منْ ثَرْمَدَاءَ قَلِيبُ)
٨ - (فإِنْ تَسْأَلونِي بِالنِّساءِ فإِنَّني ... بَصِيرٌ بأَدْوَاءِ النِّسَاءِ طَبِيبُ)
٩ - (إِذَا شاب رَأْسُ المرءِ أَو قَلَّ مالُهُ ... فليس لهُ من وُدِّهِنَّ نَصِيبُ)
١٠ - (يُرِدْنَ ثَرَاءَ المالِ حيثُ عَلِمْنَهُ ... وشَرْخُ الشَّبابِ عِندهُنَّ عَجِيبُ)
١١ - (فَدَعْها وسَلِّ الهمَّ عنكَ بِجَسْرَةٍ ... كَهَمِّكَ فيها بالرِّدَافِ خَبِيبُ)
١٢ - (وعِيسٍ بَرَيْناها كأَنَّ عُيُونَها ... قَوَارِيرُ في أَدْهانِهِنَّ نُضُوبُ)
١٣ - (إِلى الحارث الوهاب أعملت ناقَتِي ... لِكَلْكلها والقُصْرَيَيْنِ وَجِيبُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute