٣٠ - (تَحُفُّهُ هِقْلَةٌ سَطْعَاءُ خاضِعَةٌ ... تُجيبُهُ بِزِمَارٍ فيه تَرْنِيمُ)
٣١ - (بَلْ كلُّ قَوْمٍ وإِنْ عزُّوا وإِنْ كثُرُوا ... عَرِيفُهُمْ بأَثَافِي الشَّرِّ مَرْجُومُ)
٣٢ - (والحمْدُ لا يُشْتَرَى إِلَاّ لهُ ثَمَنٌ ... ممَّا يَضِنُّ به الأَقوامُ مَعْلُومُ)
٣٣ - (والجودُ نافِيةٌ لِلْمَالِ مَهْلِكَةٌ ... والبُخْلُ باقٍ لأَِهْلِيهِ ومذْمومُ)
٣٤ - (والمالُ صُوفُ قَرارٍ يَلْعَبُونَ به ... على نِقَادَتِه وَافٍ ومَجْلُومُ)
٣٥ - (ومُطْعَمُ الغُنْمِ يومَ الغُنْم مُطْعَمُهُ ... أَنَّى تَوَجَّهَ والمحْرومُ مَحْرُومُ)
٣٦ - (والجهلُ ذُو عَرَضٍ لا يُسْتَرادُ لهُ ... والْحِلْمُ آوِنَةً في الناسِ مَعْدُومُ)
٣٧ - (ومَنْ تَعَرَّضَ لِلْغِرْبانِ يَزْجُرُها ... على سلَامَتهِ لا بد مشؤوم)
٣٨ - (وكل حصن وإن طالت سلامته ... على دعائمه لا بد مهدوم)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute