٣ - (وقامتْ إلى جَنْبِ الحِجَابِ وما بِها ... مِن الوَجْدِ لولا أَعْيُنُ النَّاسِ عامِدِي)
٤ - (مَعاهِدُ تَرْعَى بَيْنَها كلُّ رَعْلَةٍ ... غَرَابِيبُ كالهنْدِ الحَوَافي الحَوَافِدِ)
٥ - (تُرَاعِي بِذِي الغُلَاّنِ صَعْلاً كأَنه ... بِذِي الطَّلْحِ جَانِي عُلَّفٍ غيرُ عاضِدِ)
٦ - (وقالت أَلَا تَثْوِي فَتَقْضِي لُبَانَةً ... أَبا حَسَنِ فِينا وتَأْتِي مَوَاعِدِي)
٧ - (أَتانِي وأَهْلِي في جُهَيْنَةَ دَارُهمْ ... بِنِصْعٍ فَرَضْوَي مِنْ وراءِ المَرَابِدِ)
٨ - (تَأَوُّهُ شَيخٍ قاعِدٍ وعَجُوزِهِ ... حَرِيبَيْنِ بالصَّلْعَاءِ ذَاتِ الأَسَاوِدِ)
٩ - (وعالَا وعامَا حِينَ باعا بِأَعْنُزٍ ... وكَلْبَيْنِ لَعْبَانِيَّةً كالجلَامِد)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute