٦٣ - (فعد قَرِيضَ الشِّعْر إِنْ كُنْتِ مُغْزِراً ... فإِنَّ غزِيرَ الشِّعْرِ ما شاءَ قائِلُ)
٦٤ - (لنَعْتِ صُبَاحِيٍّ طويلِ شَقاؤُهُ ... لهُ رَقَمِيَّاتٌ وصَفْرَاءُ ذَابِلُ)
٦٥ - (بقِينَ لهُ مما يبري وأَكْلَبٌ ... تَقَلْقَلُ في أَعْنَاقِهِنَّ السَّلاسِلُ)
٦٦ - (سُحَامٌ ومِقَلَاءُ القَنِيصِ وسَلْهَبٌ ... وجَدْلاءُ والسِّرْحانُ والمُتَناوِلُ)
٦٧ - (بناتُ سَلُوِقِيَّيْنِ كانَا حَياتَهُ ... فَماتَا فأَوْدَى شَخْصُهُ فَهْوَ خامِلُ)
٦٨ - (وأَيْقَنَ إِذْ مَاتَا بِجُوع وخَيْبَةٍ ... وقال لهُ الشَّيطانُ إِنَّكَ عائِلُ)
٦٩ - (فَطَوَّفَ في أصحابه يستشيبهم ... فآبَ وقد أَكْدَتْ عليهِ المَسائِلُ)
٧٠ - (إلى صببة مثلِ المغَاليِ وخِرْمِلٍ ... رَوَادٍ ومن شَرِّ النِّسَاءِ الخَرَامِلُ)
٧١ - (فقالَ لها هلْ مِن طَعامٍ فإِنَّني ... أَذُمُّ إِليكِ النَّاسَ أُمُّكِ هابِلُ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute