٣ - (أَوْدَى الشَّبابُ الَّذِي مَجْدٌ عَوَاقِبُهُ ... فيهِ نَلَذُّ ولا لَذَّاتِ لِلشِّيبِ)
٤ - (وللشبابِ إِذا دامَت بَشَاشَتُهُ ... وُدُّ القلوبِ مِن البِيضِ الرَّعابيبِ)
٥ - (إِنَّا إِذا غَرَبَتْ شمسٌ أَو ارتفعتْ ... وفي مَبارِكِها بُزْلُ المَصَاعِيبِ)
٦ - (قد يَسْعَدُ الجارُ والضَّيفُ الغريبُ بِنا ... والسائلونَ ونُغْلِي مَيْسِرَ النِّيب)
٧ - (وعندَنا قَيْنَةٌ بيضاءُ ناعِمَةٌ ... مِثْلُ المَهاةِ مِن الحُورِ الخَرَاعِيبِ)
٨ - (تُجْرِي السِّوَاكِ على غُرٍّ مُفَلَّجَةٍ ... لم يَغْرُها دَنَسٌ تحتَ الجَلَابيبِ)
٩ - (دَعْ ذا وقُلْ لِبَني سعدٍ لِفَضْلِهِم ... مَدْحاً يَسِيرُ به غادِي الأَرَاكِيبِ)
١٠ - (يَومَانِ يومُ مَقَامَاتٍ وأَنْدِيَةٍ ... ويومُ سَيْرٍ إِلى الأَعداءِ تَأْوِيبِ)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute