استطعت أن يستغفر لك فافعل» وفي الصحيحين «أنه كان بين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما شيء، فقال أبو بكر لعمر استغفر لي» ، لكن في الحديث أن أبا بكر ذكر أنه حنق على عمر، وثبت أن «أقواما كانوا يسترقون، وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يرقيهم» . وثبت في الصحيحين «أن الناس لما أجدبوا سألوا النبي صلى الله عليه وآله وسلم أن يستسقي لهم فدعا الله لهم فسقوا» ، وفي الصحيحين أيضا:«أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه استسقى بالعباس فدعا فقال: اللهم إنا كنا إذا أجدبنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا فأسقنا، فيسقون» ، وفي السنن «أن أعرابيا قال للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: جهدت