(٢) ب: مجرور من.(٣) ح: وَتعذر.(٤) قَالَ سِيبَوَيْهٍ فِي الْكتاب ٢ / ٤٣٠: (وَمن الشاذ قَوْلهم فِي بني العنبر وَبني الْحَارِث: بلعنبر وبلحارث بِحَذْف النُّون. وَكَذَلِكَ يَفْعَلُونَ بِكُل قَبيلَة تظهر فِيهَا لَام الْمعرفَة) .(٥) ب، ح: النظير: بالظاء، وَهُوَ تَحْرِيف (ينظر: مُخْتَصر الْفرق بَين الضَّاد والظاء ٥٥، الارتضاء فِي الْفرق بَين الضَّاد والظاء ١٤٧، الاعتضاد فِي الْفرق بَين الظَّاء وَالضَّاد ٥٢) .(٦) قَالَ الْمبرد فِي المقتضب ١ / ٢٥١: (وَمِمَّا حذف اسْتِخْفَافًا لِأَن مَا ظهر دَلِيل عَلَيْهِ قَوْلهم فِي كل قَبيلَة تظهر فِيهَا لَام الْمعرفَة، مثل بني الْحَارِث وَبني الهجيم وَبني العنبر: هُوَ بلعنبر وبلهجيم. فيحذفون النُّون لقربها من اللَّام، لأَنهم يكْرهُونَ التَّضْعِيف، فَإِن كَانَ مثل بني النجار والنمر والتيم لم يحذفوا، لِئَلَّا يجمعوا عَلَيْهِ علتين: الْإِدْغَام والحذف) .(٧) ب: قَالَ.(٨) ب: الإعلال.(٩) ح: وَأعْطِي حكمهَا.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute