الْإِنْسَان من شدَّة الْجُوع وَالْبرد.
وإرزيز: إفعيل من الارتزاز أَي الثُّبُوت.
والوجر: الْخَوْف.
والأفكل: الرعدة.
[الْإِعْرَاب] : (دعست) هُوَ جَوَاب (رب) الْمقدرَة فِي قَوْله (وَلَيْلَة نحس) .
وَيكون مَوضِع (وَلَيْلَة نحس) نصبا، كَمَا تَقول: بزيد مَرَرْت.
وَيجوز أَن يكون (دعست) نعتا (لليلة) ، والعائد مَحْذُوف أَي دعست فِيهَا، وَيكون مَا يتَعَلَّق بِهِ (رب) محذوفا.
أَي: وَلَيْلَة نحس فعلت فِيهَا كَذَا، وَكَذَا تَعَمّدت أَو قصدت.
وَقَوله: (على غطش) هُوَ فِي مَوضِع الْحَال، أَي دعست رَاكب ظلمَة أَو ممسيا.
و (صحبتي) مُبْتَدأ، وَمَا بعده الْخَبَر.
وَالْجُمْلَة حَال من التَّاء فِي (دعست) .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute