مَا تطعمه من شعير وتبن وحشيش وَغَيرهَا وبإسكان اللَّام مصدر علفتها علفا وَيجوز هُنَا الْوَجْهَانِ
قَوْله فتحتمل أَن تعْتق هُوَ بِضَم التَّاء الأولى
الْحَضَانَة بِفَتْح الْحَاء تربية الطِّفْل مَأْخُوذَة من الحضن بِكَسْر الْحَاء وَجمعه أحضان وَهُوَ الْجنب لِأَنَّهَا تضمه إِلَى حضنها يُقَال أحضنت الشَّيْء جعلته فِي حضني وحضنت الصَّبِي
قَوْله لَا حق للْمَرْأَة إِذا نكحت إِلَّا أَن يكون زَوجهَا جد الطِّفْل وَصورتهَا أَن يتَزَوَّج من لَهُ أَب من لَهَا أم فتأتي مِنْهُ بِولد فتموت الزَّوْجَة فحضانته لأمها فَإِذا تزوجت سَقَطت حضانتها إِلَّا أَن تتَزَوَّج جد الطِّفْل وَهُوَ أَبُو زوج بنتهَا وَكَذَا لَو تزوجت من لَهُ حضَانَة كالعم وَابْنه
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute