قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"اللَّهُمَّ بِارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا عَدَدَهَا".
وَأَمَّا حديث يروي فَلَهُ أَرْبَعَةُ طُرُقٍ:.
٥١٩- الطَّرِيقُ الأَوَّلُ أَنَا ابْنُ السَمَرْقَنْدِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ نا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ نا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدِ بْنِ بَشِيرٍ قَالَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عِيسَى الْكُوفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ بَشِيرٍ قَالَ نا شَبِيبُ بن بشر قال أناأنس بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا عَدَدَهَا".
٥٢٠- الطَّرِيقُ الثَّانِي أَنَا ابْنُ خَيْرُونَ قَالَ نا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ قَالَ نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ قَالَ حَدَّثَنَا عَمَّارُ بْنُ هَارُونَ قَالَ نا عَدِيُّ بْنُ الْفَضْلِ قَالَ نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا".
٥٢١- الطَّرِيقُ الثَّالِثُ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الْحَافِظُ قَالَ نا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ قَالَ نا أَبُو مُحَمَّدٍ الْهَمَذَانِيُّ قَالَ نا الدَّارَقُطْنِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبَانَ قَالَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ رَاشِدٍ الآدَمِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى قَالَ نا رَوْحٌ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:" غَدَاةَ الْخَمِيسِ اللَّهُمَّ بَارِكْ لأُمَّتِي فِي بُكُورِهَا".
٥٢٢- الطَّرِيقُ الرَّابِعُ أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ قَالَ نا الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْهَمَذَانِيُّ قَالَ حدثنا الدارقطني قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْهَيْثَمِ بْنِ خَالِدٍ قَالَ نا سُلَيْمَانُ بْنُ الرَّبِيعِ النَّهْدِيُّ قَالَ نا أُسَيْدُ بْنُ زَيْدٍ الْجَمَّالُ قال نا الفضل ابن الْعدرَا عَنْ حُمَيْدٍ الطَّوِيلِ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:"اللَّهُمَّ بَارِكْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute