وَأَمَّا حَدِيثُ وَاثِلَةَ فَفِيهِ عُتْبَةُ بْنُ الْيَقْظَانِ قَالَ عَلِيُّ بْنُ الحسين ابن الْجُنَيْدِ لا يُسَاوِي شَيْئًا وَفِيهِ الْحَارِثُ بْنُ نَبْهَانَ قَالَ يَحْيَى لَيْسَ بِشَيْءٍ وَقَالَ النَّسَائِيُّ مَتْرُوكٌ وَقَالَ ابْنُ حَبَّانَ: لا يُحْتَجُّ به وقال الدارقطني: وَأَبُو سَعِيدٍ مَجْهُولٌ وَأَمَّا حَدِيثُ أبي الدرداء ف.
قال العقيلي: قي الطريق الأول إسناده غير محفوظ وقال الدارقطني: فِي الطَّرِيقُ الثَّانِي لا يَثْبُتُ إِسْنَادُهُ مَا بَيْنَ عَبَّادٍ وَأَبِي الدَّرْدَاءِ ضُعَفَاءٌ.