٩٢٢-حَدِيثٌ آخَرُ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرٍ الْحَافِظُ قَالَ أَنْبَأَنَا أَبُو مَنْصُورٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْمُقْوِي قَالَ أَنَا أَبُو طَلْحَةَ الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي الْمُنْذِرِ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْقَطَّانِ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ بْنِ مَاجَهْ قَالَ حَدَّثَنَا رَاشِدُ بْنُ سَعْدٍ الرَّمْلِيُّ قَالَ نا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ أَيْمَنَ عَنِ الضَّحَّاكِ بْنِ عبد الرحمن بن عزرب عَنْ أَبِي مُوسَى عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ " إِنَّ اللَّهَ يَطَّلِعُ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِجَمِيعِ خَلْقِهِ إِلا لِمُشْرِكٍ أَوْ مُشَاحِنٍ".
٩٢٣-قَالَ ابْنُ مَاجَهْ: وَأَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَلالُ قَالَ نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ أَنَا ابْنُ أَبِي سَبْرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا كَانَتْ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَقُومُوا لَيْلَهَا وَصُومُوا نَهَارَهَا فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْزِلُ فِيهَا لِغُرُوبِ الشَّمْسِ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَيَقُولُ أَلا مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ أَلا مُسْتَرْزِقٌ فَأَرْزُقَهُ أَلا مُبْتَلًى فَأُعَافِيَهِ أَلا كَذَا أَلا كَذَا حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ".
قال الْمُؤَلِّفُ: "هَذَا حَدِيثٌ لا يَصِحُّ وابن لهيعة ذاهب الحديث".
٩٢٤-حَدِيثٌ آخَرُ أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الزَّاغُونِيُّ قَالَ نا طراد ابن مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا هِلالُ بْنُ مُحَمَّدٍ فِيمَا أَذِنَ لَنَا أَنْ نَرْوِيهِ عَنْهُ أَنَّ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ الْمَصْرِيَّ حَدَّثَهُمْ قَالَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ هُوَ ابْنُ صَالِحٍ قَالَ نا يَحْيَى بْنُ بَكْرٍ قَالَ نا الْمُفَضَّلُ بْنُ فَضَالَةَ عَنْ عِيسَى بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْقُرَشِيِّ عَنْ سَلَمَةَ بْنِ سُلَيْمَانَ الْجَزْرِيِّ عَنْ مَرْوَانَ بْنِ سَالِمٍ عَنِ ابْنِ كَرْدُوسٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute