قَالَ الْمُؤَلِّفُ: "هَذَا الْحَدِيثُ مِنْ جميع الإشارة لا يَصِحُّ أَمَّا الطَّرِيقُ الأَوَّلُ فقال أحمد: "شريك وقيس كان كثير الخطأ فِي الحديث وأما الطريق الثاني ففيه أيوب بْن سُوَيْد قال ابن الْمُبَارَك ارم بِهِ وَقَالَ يَحْيَى لَيْسَ بِشَيْءٍ وَقَالَ النَّسَائِيُّ لَيْسَ بِثِقَةٍ وَأَمَّا الطريق الثالث فيوسف بْن يعقوب مجهول وفيه مُحَمَّد بْن ميمون".
قَالَ ابْنُ حَبَّانَ:"مُنْكَرُ الْحَدِيثِ جِدًّا لا يَحِلُّ الاحْتِجَاجُ بِهِ".