ابن يُوسُفَ قَالَ أَنَا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ الْمَدَاينِيُّ قَالَ نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي دَاؤُدَ قَالَ نا يَحْيَى بْنُ صَالِحٍ الْوَحَّاظِيُّ قَالَ نا سُلَيْمَانُ بْنُ عَطَاءٍ عَنْ مَسْلَمَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ عَمِّهِ أَبِي مَشْجَعَةَ عَنْ عُمَرَ عَنِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "تَخَيَّرُوا لِنُطَفِكُمْ وَانْتَخِبُوا الْمَنَاكِحَ وعليكم بذات الأرواك فَإِنَّهُنَّ أَنْجَبُ".
١٠٠٧-وَأَمَّا حَدِيثُ ابْنِ عُمَرَ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ قَالَ أَنَا ابْنُ مَسْعَدَةَ قَالَ أَنَا حَمْزَةُ قَالَ نا ابْنُ عَدِيٍّ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَكْرِ بْنِ خَالِدٍ قَالَ نا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ الْعَبَّاسِ بْنِ الرَّبِيعِ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ابن الْبَيْلَمَانِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُوصِي رَجُلا يَا فُلانُ "أَقِلَّ مِنَ الدَّيْنِ تَعِشْ حُرًّا وَأَقِلَّ مِنَ الذُّنُوبِ يَهُنْ عَلَيْكَ الْمَوْتُ وَانْظُرْ فِي أَيِّ نِصَابٍ تَضَعُ وَلَدَكَ فَإِنَّ الْعِرْقَ دَسَّاسٌ".
١٠٠٨-وَأَمَّا حَدِيثُ يروي أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْبَاقِي قَالَ أَنَا حَمَدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَنَا أَبُو نُعَيْمٍ الْحَافِظُ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الضَّحَّاكِ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ الْعَظِيمِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ السُّلَمِيُّ قَالَ نا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ يَحْيَى قَالَ نا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ زِيَادِ بْنِ سَعْدٍ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ "تَخَيَّرُوا لِنُطَفِكُمْ وَاجْتَنِبُوا هَذَا السَّوَادَ فَإِنَّهُ لَوْنٌ مُشَوَّهٌ".
وأما حديث عَائِشَة فَلَه أربعة طرق:".
١٠٠٩-الطَّرِيقُ الأَوَّلُ أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ قَالَ أَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ ثَابِتٍ الْخَطِيبُ قَالَ نا الْقَاضِي أَبُو عُمَرَ الْقَاسِمُ بْنِ جَعْفَرِ الْهَاشِمِيُّ قَالَ نا أَبُو الْعَبَّاسِ محمد ابن أَحْمَدَ الأَثْرَمُ قَالَ نا عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ الطَّائِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَارِثُ بْنُ عِمْرَانَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute