قال المؤلف: "هَذَا حديث لا يصح ومندل قد ضعفه أَحْمَد ويحيى وقال ابن حبان: "كان يرفع المراسيل ويسند الموقوفات من سوء حفظه فاستحق الترك قال يَحْيَى بْن معين وابن أبي رافع ليس بشيء وقد قال الدارقطني فِي كتاب العلل إن عروة روى عن عَائِشَة أنها كَانَتْ تحب الحمام كالأمانات قال وذكر حصول بْن حنبل أن الحماني رفعه فقال هَذَا كذب".