الأول أَبُو معشر وقد ضعفه يحيى والنسائي والدا رقطني وفي الطريق الثاني عمار ابن مطر قال الدارقطني تفرد به عن ابن ذئب".
قال أَبُو حاتم: "الرازي كان يكذب وقال ابن عدي: "متروك الحديث أحاديثه بواطيل وقول من قال حَدَّثَنَا أَبُو شهاب عَبْد القدوس بْن عَبْد القاهر عن صدقه الحصني ليس بشيء لأن عَبْد القدوس وصدقة لا يعرفان".
قال المؤلف:"هَذَا حديث لا يَصِحُّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّمَا هو مذكور في حكمة آل داؤد والحارث الأعور كذاب وبعده جماعة مجهولون".