حديث فِي ترك السؤال عن المحبوب
١٢٢٤-أَنْبَأَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ الْمُبَارَكِ قَالَ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ قَالَ أَخْبَرَنَا الْعُتَيْقِيُّ قَالَ نا يُوسُفُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ نا الْعَقِيلِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْوَلِيدِ الْكَرَابِيسِيُّ قَالَ نا غَالِبُ بْنُ وَزِيرٍ قَالَ نا ابْنُ وَهْبٍ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ عَنْ أَبِي الزَّاهِرِيَّةِ عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا أَحْبَبْتَ رَجُلا فَلا تُمَارِهِ وَلا تُجَارِهِ وَلا تُشَارِهِ وَلا تَسْأَلْ عَنْهُ فَعَسَى أَنْ تُوَافِقَ لَهُ عَدُوًّا فَيُخْبِرَكَ بِمَا لَيْسَ فِيهِ فَيُفَرِّقَ مَا بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ".
حديث فِي التوسط فِي الحب والبغض".
١٢٢٥-أَنَا أَبُو مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ قَالَ أَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَليِّ بْنِ ثَابِتٍ قَالَ أَنَا أَبُو الْحَسَنِ عَبْدُ الْوَدُودِ بْنُ عَبْدِ الْمُتَكَبِّرِ بْنِ هَارُونَ الْهَاشِمِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدُ اللَّهِ الشَّافِعِيُّ قَالَ نا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ الْمُطَرَّزُ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ زَكَرِيَّا التَّمَّارُ قَالَ حَدَّثَنَا شَيْبَانُ قَالَ نا الْحَسَنُ بْنُ دِينَارٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أَحْبِبْ حَبِيبَكَ هَوْنًا مَا عَسَى أن يكون بفيضك يوما ما وابغض بفيضك هَوْنًا مَا عَسَى أَنْ يَكُونَ حَبِيبَكَ يَوْمًا مَا".
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute