اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "الْمَهْدِيُّ مِنِّي أَجْلَى الْجَبْهَةِ أَقْنَى الأَنْفِ يَمْلأُ الأَرْضَ قِسْطًا وَعَدْلًا كَمَا مُلِئَتْ ظُلْمًا وَجُورًا يَمْلُكُ سَبْعَ سِنِينَ".
١٤٤٤-وَأَمَّا حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ الأَرْمَوِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الصَّمَدِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الدَّارَقُطْنِيُّ قَالَ نا يُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ النَّيْسَابُورِيُّ قَالَ نا أَبُو يَزِيدَ عَمْرُو بْنُ يَزِيدَ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مَرْوَانَ عن هشام ابن حَسَّانَ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "يَكُونُ الْمَهْدِيُّ فِي أُمَّتِي إِنْ قَصَرَ فَسَبْعٌ وَإِلا فَثَمَانٌ وَإِلا فَتِسْعٌ يُنْعِمُ فِيهَا أُمَّتِي نِعْمَةً لَمْ يَنْعَمُوا مِثْلَهَا يُرْسِلُ السَّمَاءَ عَلَيْهِمْ مدرارا ولا يدخر الأَرْضُ شَيْئًا مِنَ النَّبَاتِ وَيَكُونُ الْمَالُ كُدُوسًا يَقُومُ الرَّجُلُ فَيَقُولُ يَا مَهْدِيُّ أَعْطِنِي فَيَقُولُ خُذْ".
١٤٤٥-أَمَّا حَدِيثُ ثَوْبَانَ أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ أَنَا ابْنُ الْمُذْهِبِ قَالَ أَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ نا وَكِيعٌ عَنْ شَرِيكٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَبِي قِلابَةَ عَنْ ثَوْبَانَ قَالَ: قَالَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "إِذَا رَأَيْتُمُ الرَّايَاتِ السُّودَ قَدْ جَاءَتْ مِنْ خُرَاسَانَ فَائْتُوهَا فَإِنَّ فِيهَا خَلِيفَةَ اللَّهِ الْمَهْدِيَّ".
١٤٤٦-وَأَمَّا حَدِيثُ أُمِّ سَلَمَةَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ المزرقي قَالَ نا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْمُهْتَدِيِّ قَالَ أَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ جَامِعٍ قَالَ نا أَبُو عَليٍّ مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْحَرَّانِيُّ قَالَ نا عَبْدُ الْمَلِكِ الْمَيْمُونِيُّ قَالَ نا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ وَاقِدٍ قَالَ نا أَبُو الْمُلَيْحِ الرَّقِّيُّ عَنْ زِيَادِ بْنِ بَيَانٍ شَيْخٌ مِنْ أَهْلِ الرَّقَّةِ عَنْ عَلِيِّ بْنِ نُفَيْلٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ قَالَتْ سَمِعْتُ رَسُولَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute