وخلاصة أقوال ابن معين فيه هي:
١- "ضعيف الحديث".
٢- "كان ضعيفاً".
٣- "ضعيف مثل فُليح".
٤- "ليس بثقة".
٥- "صدوق وليس بحجة وهو دون الدراوردي".
٦- "ثقة".
٧- "ليس بقوي".
٨- "صالح ولكن حديثه ليس بذاك الجائز".
٩- "ليس بشيء".
١٠- "يسرق الحديث".
١١- "ليس به بأس".
١٢- "في حديثه ضعف".
١٣- "لا يساوي شيئاً".
١٤- "ما يساوي نواة".
١٥- "صالح الحديث".
وتتضح من خلالها صورة الاختلاف والتناقض، لذا ذهب عدد من النقاد والحفاظ إلى القول باختلاف رأي ابن معين فيه:
١- فقال محمد بن حبان البستي (ت ٣٥٤هـ) في ترجمة أبي أويس: "وكان يحيى بن معين يوثقه مَرّة ويُضَعِّفه أخرى" (١) .
٢- وذكر ابن شاهين (ت ٣٨٥هـ) عبد الله بن عبد الله أبو أويس في
(١) المجروحين لابن حبان ٢/٢٤.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute