٢ سورة التوبة من الآية ٦٢. ٣ البيت لحسان بن ثابت الأنصاري. وهو مطلع عنوانها شرخ الشباب جنون. وشرخ الشباب أوله. يعاص أي يعص. (ديوانه ص ٢٥٢ ط. بيروت) . ٤ سورة إبراهيم من الآية ٢٢ وتمامها {وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلاّ أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ مَا أَنَا بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنْتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِنْ قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} ٥ قطرب: محمد بن المستنير بن أحمد، أبو علي، الشهير بقطرب: نحوي عالم بالأدب واللغة من أهل البصرة، من الموالي. وقطرب لقب دعاه به أستاذه سيبويه فلزمه، توفي سنة ٢٠٦ هـ = ٨٢١ م. (وفيات الأعيان جـ ١ ص ٤٩٤ وتاريخ بغداد جـ ٣ ص ٢٩٨ وطبقات النحويين ص ١٠٦ وبغية الوعاة ص ١٠٤ ونزهة الألبا ص ١١٩ وفهرست ابن النديم ص ٥٢ وشذرات الذهب جـ ٢ ص ١٥) .