فَأَقُولُ وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ:
إِنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ سَلامٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى الله عليه وسلم في مَقْدَمَهُ عَلَيْهِ السَّلامُ الْمَدِينَةَ وَسَأَلَهُ عَنْ ثَلاثِ مَسَائِلَ كَمَا:
٢٢- أَخْبَرنَا الأُسْتَاذُ الإِمَامُ أَبُو الطَّاهِرِ مُحَمَّد بْنُ مُحَمَّد بْنِ مَحْمِشٍ الزِّيَادِيُّ قِرَاءَةً عليه حَدَّثَنا أَبُو الْفَضْلِ عُبْدُوسُ بْنُ الحُسَين بْنِ مَنْصُور السمسار حَدَّثَنا أبو حاتم الرازي حَدَّثَنا مُحَمَّد بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْمُثَنَّى الأَنْصَارِيُّ حَدَّثَنِي حُمَيْدٌ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ جَاءَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلامٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَقْدَمَهُ الْمَدِينَةَ فَقَالَ إِنِّي سَائِلُكَ عَنْ ثَلاثٍ لا يَعْلَمُهُنَّ إِلا نَبِيٌّ.
قَالَ مَا أَوَّلُ أَشْرَاطِ السَّاعَةِ وَمَا أَوَّلُ طَعَامٍ يَأْكُلُهُ أَهْلُ الْجَنَّةِ [وَالْوَلَدُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute