[قال: م] فرجعت إلى موسى قلت: وضع شطرها. فقال: راجع ربك فإن أمتك لا تطيق فراجعت فوضع شطرها.
فرجعت إليه فقال: ارجع إلى ربك فإن أمتك لا تطيق ذلك
[قال: م] فراجعته فقال: هي خمس وهي خمسون لا يبدل القول لدي.
[قال: م] فرجعت إلى موسى فقال: راجع ربك. فقلت: استحييت من ربي.
[قال: م] ثم انطلق بي [جبريل: م] حتى انتهى بي إلى سدرة المنتهى فغشيها ألوان لا أدري ما هي؟
[قال: م] ثم أدخلت الجنة فإذا فيها حبائل وفي رواية: جنابذ: [خ عبد] ١ اللؤلؤ وإذا ترابها المسك".
أخرجه البخاري ٣٤٩ و ١٦٣٦ و ٣٣٤٢ ومسلم ٢٦٣ وروى النسائي بعضه في أول الصلاة لكنه لم يذكر أبا ذر.
ورواه عبد الله بن أحمد ٥/١٤٣ - ١٤٤ لكنه ذكر أبي
١ هذا هو الصواب والرواية الأولى مصحفة وهو بمعنى الرواية الآتية بلفظ: قباب اللؤلؤ. انظر الفتح ١/٤٦٣.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute