للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لما عرج بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى السماء قال: "وفي راوية: بينا أنا أسير في الجنة" حم ٣/٢٠٧ "أتيت على نهر حافتاه قباب" وفي رواية حميد ٣/٢٦٣: "خيام اللؤلؤ" وفي الرواية الأخرى: "الدر المجوف". فقلت: ما هذا يا جبريل؟! قال: هذا الكوثر [الذي أعطاك ربك عز وجل. قال: فضربت بيدي فيه وفي رواية ثالثة: فأهوى الملك بيده فإذا طينه المسك الأذفر وإذا رضراضه اللؤلؤ] "

والرواية الأخرى للبخاري أيضا ٦٥٨١ وكذا أحمد ٣/١٩١ و ٢٠٧ و ٢٨٩ والزيادة له في رواية ٣/٢٣١ و ٢٣٢ وهي في الرواية الأخرى للبخاري وأحمد دون قوله: "رضراضه اللؤلؤ".

وأما الرواية الثالثة فهي في رواية شيبان عند أحمد.

وفي أخرى له ٣/٢٣٢: "قال الملك الذي معي: أتدري ما هذا؟ هذا الكوثر الذي أعطاك ربك. فضرب بيده إلى أرضه فأخرج من طينه المسك".

ولم يستحضر الحافظ ابن حجر هاتين الروايتين من المسند فعزا في الفتح ٨/٧٣٢ الأولى منهما للبيهقي فقط!

الثانية: عن عبد الرحمن بن هاشم بن عتبة بن أبي وقاص عنه قال:

<<  <   >  >>