الأبكار: التي وضعت بطناً واحداً. والهراجيب: الطوال السمان. وقال فيها:
إني ونحلة ما بقيت لها ... لا يطمئن ببيعها الكشح
علم الذي يعطي الغلاء بها ... أن الذي عندي هو الربح
عجلان بن نكرة التيمي، فرسه: هذلول، قال فيه حين سبق الفزاري عليه:
أخطرت مهري في الرهان بحاجة ... ومن اللجاجة ما يضر وينفع
ماذا أردت يابنة مالك ... إذا كان مالي باللوى يتمزع
قبيصة بن ضرار الضبي، فرسه: الأحوى، قال فيه:
تقول بنو سليم إذ رأوني ... على الأحوى تقرب في العنان
علي مفاضة ومعي قناة ... وعاملها وحسبك من سنان
ومن بني ضبة من بني السيد فارس منهب، وهو عوية بن سلمي الذي أسر ربيعة بن خويلد عم يزيد بن عمرو بن خويلد، وهو الصعق، قال فيه عوية:
تدارك جري وأبتذالي منهباً ... بذات الغضا ربيعة بن خويلد
أغر كشؤبوب العشي احتفاله ... خبوت كسرحان الفلاة العمرد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute