[والأجود أن يكون من باب حذف الموصول الدلالة صلته عليه، كما هو مذهب الكوفيين والأخفش، وانظر شواهد التوضيح والتصحيح ابن مالك (ص ٥١) وسيأتي نحو هذا الاستعمال في الفقرة (٩٦٨). كذا استدركه أحمد شاكر في الملحق (معدُّه للشاملة)] (٢) في ب و ج لحكم رسوله وهو مخالف لما في الأصل. (٣) في ب مما بدل فيما وهو مخالف للأصل. (٤) هنا في ب و ج زيادة قال الشافعي وليست في الأصل. (٥) في ب وبين بدل وسن وهو خطأ ومخالف للأصل، ومراد الشافعي رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم سن في أشياء منصوص عليها في الكتاب، بيانا لها، أو نحو ذلك، وانه سن أيضا أشياء ليس فيها بعينها نص من الكتاب. (٦) العنود - بضم العين المهملة - العتو والطغيان، أو الميل والانحراف، وفعله من أبواب: نصر وسمع وكرم، وأما العنود فإنه مصدر سماعي. (٧) هكذا في الأصل، وتأنيث الضمير على إرادة السنن التي ألزمنا الله اتباعها. وفي ب و ج اتباعه بالتذكير، والمعنى صحيح، ولكنه مخالف لما في الأصل.