٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ قَالَ: حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، قَالَ: حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْجُشَمِيُّ , قَالَ: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ سُلَيْمَانَ , قَالَ: حَدَّثَنَا فَرْقَدٌ السَّبَخِيُّ , قَالَ: حَدَّثَنِي قَتَادَةُ , عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ , عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ: وَحَدَّثَنِي عَاصِمُ بْنُ عَمْرٍو الْبَجَلِيُّ , عَنْ أَبَى أُمَامَةَ , عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " يَبِيتُ قَوْمٌ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ عَلَى طَعَامٍ وَشُرْبٍ وَلَهْو , فَيُصْبِحُونَ وَقَدْ مُسِخُوا قِرَدَةً وَخَنَازِيرَ , وَلَيُصِيبَنَّهُمْ خَسْفٌ وَقَذْفٌ , حَتَّى يُصْبِحَ النَّاسُ , فَيَقُولُونَ: خُسِفَ اللَّيْلَةَ بِدَارِ فُلَانٍ , خُسِفَ اللَّيْلَةَ بِبَنِي فُلَانٍ , وَلَيُرْسَلَنَّ عَلَيْهِمْ حَاصِبًا , حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ كَمَا أُرْسِلَتْ عَلَى قَوْمِ لُوطٍ , عَلَى قَبَائِلَ ⦗٢٦⦘ فِيهَا , وَعَلَى دُورٍ فِيهَا , وَلَيُرْسَلَنَّ عَلَيْهِمُ الرِّيحُ الْعَقِيمُ , الَّتِي أَهْلَكَتْ عَادًا بِشُرْبِهِمُ الْخَمْرَ , وَأَكْلِهِمُ الرِّبَا , وَاتِّخَاذِهِمُ الْقَيْنَاتِ , وَلُبْسِهِمُ الْحَرِيرَ " وَزَادَنِي غَيْرُ الْقَوَارِيرِيِّ: «وَقَطِيعَتِهِمُ الرَّحِمَ»
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute