للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

عَنْ رَغْبَتِي، وَتَرَكُونِي فِي رَهْبَتِي فَمَنْ رَهِبَ الْقَضَاءَ وَخَافَ عَاقِبَتَهُ أَلَا يَرْهَبُ أَنْ يَقُولَ مَا لَمْ يَكُنْ وَلَا سَمِعَ وَلَا رَأَى؟ فَهَذَا عِنْدِي غَلَطٌ، وَبِاللَّهِ التَّوْفِيقُ

<<  <   >  >>