للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

الصَّحِيحَيْنِ وَغَيرهمَا من حَدِيث عَائِشَة قَالَت: كَانَ الرجل يكون عِنْده الْيَتِيمَة وَهُوَ وَليهَا، ووارثها قد شركته فِي مَاله حَتَّى فِي العذق فيرغب أَن ينْكِحهَا، وَيكرهُ أَن يُزَوّجهَا رجلا فيشركه فِي مَاله بِمَا شركته فيعضلها فَنزل قَوْله تَعَالَى: (ويستفتونك فِي النِّسَاء) .

وَله طرق كَثِيرَة مَرْفُوعَة ومرسلة وَأقرب مَا رَأَيْته مِمَّا يُوَافق مَا ذكره المُصَنّف مَا أخرجه الْحَاكِم فِي الْمُسْتَدْرك وَصَححهُ عَن

<<  <  ج: ص:  >  >>