تقدمت الإشارة إلى شذوذه في خطأ رقم (١٣/٢٢) .
١٦ ـ ((من قال حين يسمع المؤذّن، يقول: أشهد أن محمداً رسول الله: مرحباً بحبيبي وقرّة عيني محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، ثم يقبل إبهاميه، ويجعلهما على عينيه، لم يرمد أبداً)) .
تقدمت الإشارة إلى وضعه في خطأ رقم (٩/٢٣) .
١٧ ـ زيادة ((والدرجة الرفيعة)) أو ((إنك لا تخلف الميعاد)) عند انتهاء الأذان.
وهذه الزيادات لم تثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كما سبقت الإشارة إليه في خطأ رقم (١٢/٢٣) .
قلت: وكذا ما يزاد بعد قوله صلى الله عليه وسلم: ((اللهم أنت السلام، ومنك السلام)) من نحو: ((وإليك يرجع السلام، فحيِّنا ربَّنا بالسّلام، وأدْخِلنا دار السلام)) فلا أصل له، بل هو مخْتلَقُ بعضِ القُصّاص، قاله القاري في ((المصنوع)) رقم (٤٧٢) نقلاً عن الشيخ محمد الجَزَري في ((شرح المصابيح)) .
١٨ ـ ((اللهم هذا إقبال ليلك، وإدبار نهارك، ... )) .
تقدمت الإشارة إلى ضعفه في خطأ رقم (١٢/٢٣) .
١٩ ـ القول عند سماع ((الصلاة خير من النوم)) في أذان الفجر: ((صدقت وبررت))
تقدمت الإشارة إلى قول الحافظ ابن حجر فيها: لا أصل لها، في خطأ رقم (١٢/٢٣) .
٢٠ ـ ((الكلام المباح في المسجد، يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب)) .
تقدمت الإشارة إلى أنه لا أصل له، في خطأ رقم (١/٢٦) .
٢١ ـ ((من أذّن فهو يقيم)) .
تقدمت الإشارة إلى ضعفه في خطأ رقم (١/٣٢) .
٢٢ ـ القول: ((أقامها الله وأدامها)) عند قول مقيم الصّلاة ((قد قامت الصلاة)) .