(١) في المطبوع: "أسند"، وكتب محققه: في النسختين: "أفسد"، والتصويب من "سنن الدارقطني" ٣/٨٣، كذا أشار إلى طبعة قديمة لسنن الدارقطني، أما في طبعة مؤسسة الرسالة (٣٠٩٤) ، ففيها: "أفسد"، وكتب محققها: هكذا في الأصلين: "أفسد"، وانتهى شمس الحق في تعليقه إلى أن الصواب: "أسند"، من الإسناد، ثم قال محققه: وانظر العلل ٥/٢٥٤ للدارقطني، وهذا عجيب، ففي "العلل" بدل النسخ الخطية وأشار إلى "السنن"، وفي "السنن" بدل النسخ، وأشار إلى "العلل".