وَالِاخْتِلَافُ فِيهِ مِنْ قِبَلِ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ وَيُشْبِهُ أَنْ يَكُونَ حَفِظَهُ عَنْ جَمَاعَةٍ فَمَرَّةً يَرْوِيهِ عَنْ ذَا، وَمَرَّةً يَرْوِيهِ عَنْ ذَا.
وَقِيلَ: عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ، عَنْ زِيَادِ بْنِ عِلَاقَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِي مُوسَى.
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الجمال، حدثنا محمد بن سعد العوفي، حدثنا أبي، حدثنا أبو مريم، حدثنا زِيَادُ بْنُ عِلَاقَةَ، حَدَّثَنِي الْبَرَاءُ بْنُ عَازِبٍ، عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عليه وسلم: فناء أمتي بالطعن والطاعون قُلْنَا: هَذَا الطَّعْنُ عَرَفْنَاهُ فَمَا الطَّاعُونُ؟ قَالَ: طَعْنُ أَعْدَائِكُمْ مِنَ الْجِنِّ وَفِي كُلِّ شَهَادَةٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute